مركز الإلقاء للتدريب

تعجز الحروف. حتى تكتمل الكلمه. لو تكونت سطور توصف هذا الملتقى الجميل يبقى شي بالشعور ممتن لكم يا فريق معهد فن الالقاء. ممتن وبشده الى المدرب د عبدالله البابطين الرجل الصالح الذي صنع هذا الصرح بمحتواه الجميل وشيد القارب الذي ياخذك من دائرة التردد اللى طريق النجاح. استفدت كثير من حضوره دوره فن الالقاء كانت ثلاث ايام تمنيت لو كانت ازود وتمنيت لو من زمان حضرت لها. عرفت شي لم اكن اعرفه وما كنا نضنه حقيقه صناعه خوفنا. الان بعد حضور الدوره. عرفنا انه وهم. شكرا المدرب عبدالله الباطين. شكراً الفريق القايم على ترتيب الدوره. وسوف نعود لكم بكل تاكيد. اخوكم ناصر السالمي.

لم ادخل مكان الا وخرجت وأنا أنا ودخلت مركز الإلقاء وخرج شخص آخر

الله يعطيكم العافية شكرا لكم وللمدرب الفاضل عبدالله البابطين للأمانة استثمرت بنفسي بالتسجيل بالدورة واستفدت بشكل كبير بعد الممارسات مع المدرب وزملائي

ود أولاً أن أعرب عن شكري العميق لكم وللمدرب المتميز الأستاذ عبدالله بابطين. في البداية، كنت أعتقد أن الدورة ستكون مشابهة لدورات الإلقاء التقليدية التي تركز على جوانب التنمية البشرية، لكنني فوجئت تماماً، وأود أن أشارككم تجربتي وتفاعل زملائي في هذه الرحلة المميزة. كان أسلوب الطرح والمحتوى في الدورة مختلفاً عن كل توقعاتنا، فقد غطت الدورة جميع جوانب الإلقاء بعمق. انطلقت من التحضير النفسي، مع تمارين وأسئلة تناولت مخاوفنا من الإلقاء، وتصحيح العديد من المفاهيم الخاطئة التي كانت تشوش علينا. هذا بجانب الاهتمام الكبير بالإعداد والتحضير الدقيق، والتطرق لتفاصيل جوهرية يصعب أن أحصرها جميعاً في هذا التقييم. وعلى مدار ثلاثة أيام فقط، وفي اليوم الأخير من الدورة، شهدت تغيراً جذرياً في أدائي وأداء زملائي المشاركين. هذا التحول بفضل الله أولاً، ثم بفضل مهارة المدرب العميقة

الى فريق العمل بمركز الالقاء …. كلمة شكرا لاتفي مالمسته منكم من اهتمام ورعايه لابني اثناء الدوره وجهودكم التي بذلتوها ،نسأل الله ان ينفع بها

شكرا جزيلا بيض الله وجيهكم وتشرفنا بالانضمام لكم هذا الاسبوع 🙏